
حلت قطر في المرتبة الأولى عالميا في مؤشرات البنية التحتية العامة، وسهولة دفع الضرائب، وتدفق أو حركية الطلاب الجامعيين نحو الداخل و50 عالميا في الأداء الشامل وفي المرتبة الثالثة عربيا . ويقيس مؤشر الابتكار العالمي أداء 128 بلدا واقتصادا في مجال الابتكار استنادا إلى 82 مؤشرا فرعيا، وتقدمت قطر في المؤشرات الفرعية للمدخلات حيث ارتقت ستة (6) مراكز على مستوى البنية التحتية (خاصة فيما يتعلق بالنفاذ إلى واستخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات) و10 مراكز في مؤشر تطور الأسواق و28 مركزا في مؤشر تطور الأعمال مقارنة بالعام الماضي لتحتل المرتبة 16، و68 و78 عالميا على التوالي.