
لفت وزير السياحة ميشال فرعون الى ان السياحة الثقافية والريفية موجودة في أنفة، وبالتالي هناك فرص وطاقات يجب تطويرها لنحولها للأجيال القادمة الى منطقة سياحية بامتياز، معتمدة على ذاكرة تؤكد انها منطقة من المناطق التي صدرت الحضارة للعالم، وإذا تمكنا من إنشاء محمية فإنها ستسمح بالمحافظة عليها وتطويرها دون أن ندمر البيئة".
وأشار الى وجود "مواقع اثرية تحت البحر وفوقه وهي كثيرة، وفي الوقت نفسه نرى جمالية المواقع الطبيعية قرب البحر، كل هذه الأمور تجعل أنفة مركزا سياحيا".