"القبس" .. نجاح قوامه الحداثة
عبدالله: خدماتنا متنوعة
جودة الخدمات التي تقدمها إلى زبائنها والتقنيات العالية التي تستخدمها جعلتها مقصداً للكثير من الزبائن المميزين الذين يبحثون عن المهنية والنوعية. عملت على مدى 25 عاماً من أجل تقديم خدمات الطباعة الرقمية بأنواعها كافة. تطورت، نمت، وتوسعت. إنها شركة القبس التي كانت من أوائل الذين أدخلوا إلى مجال الطباعة عامل الحاسب الإلكتروني ولا زالت السبّاقة في استقدام المعدات العالية التقنية.
وفقاً لمدير شركة القبس عبدالله علي عبدالله، أبصرت "القبس" النور عام 1989 كمكتبة لبيع الكتب وتقديم الخدمات الطباعية البسيطة. وفي عام 1992 وعند استباب الأمن في البلد وبدء دخول تقنيات الحديثة إلى مجالات الحياة في لبنان، وضعت القبس هدفاً مبنياً على رؤية تتماشى مع تقدم التقني والفني. وبدأت طريقها لتحقيق هذه الرؤية عبر وضع استراتيجية تحديث فني ومهني.
وكشف عبدالله أن "القبس كانت السبّاقة في وضع أحدث المعدات في خدمة زبائنها لمواكبة التطور العصري. وإذ أشار إلى أن "القبس لديها الماكينة الطابعة بشكل مباشر على المواد وماكينة الحفر بالليزر على مختلف المواد والعديد من المعدات المميزة"، لفت إلى أن "هذه المعدات تتطلب فريق عمل متخصص لتشغيلها ما جعلها ترسل موظفيها إلى الخارج للتدرب على كيفية التشغيل. وبذلك تكون قادرة على تقديم الخدمات المميزة على أفضل وجه إلى زبائنها".
وشدّد عبدالله على أنه "رغم كل الظروف والصعاب التي تلم بالبلد ورغم كل التراجع الإقتصادي عملت القبس للمحافظة على مستوى تطلعات زبائنها للتطور في مجال أعمال الطباعة على أنواعها".
وأكد أن "القبس لا زالت على النهج نفسه الذي سارت عليه منذ البداية، حيث جرى استحداث خط عمل جديد يُعنى بتنفيذ مجسمات خاصة بالمشاريع الهندسية والإعلانية والديكور والطباعة المختلفة للتكامل مع بقية الأشغال التي كانت تنفذها".
وقال: "في عام 2004 بدأنا بشراء التجهيزات التي تسمح لنا تقديم كل الخدمات المتعلقة بتنفيذ أعمال الديكور من حفر ونقش وطباعة مباشرة على البلكسي والخشب والبلاط والسيراميك والكرتون المتعرج وغيرها من المواد. نتيجة لذلك اضطرت القبس إلى التوسع في المساحة التي استحدثتها لتتسع للمعدات الجديدة، ومنها ماكينة الراوتر الأميركية الصنع، الليزر الأميركية الصنع، الطباعة المباشرة الأوروبية الصنع وغيرها الكثير من الماكينات الضخمة التي استقدمت لمواكبة التطور".
وكشف عبدالله أن "القبس" تقدم مجموعة واسعة من الخدمات لتلبية احتياجات الزبائن كافة"، وعددها كالتالي:
1- صناعة دروع تقديرية والطباعة عليها من نحاس وبلكسي وزجاج وغيرها.
2- القص والحفر على الخشب والفلين والبلكسي والألمنيوم و PVC والفوم بورد وغيرها الكثير من المواد لأعمال الديكور والدعاية والإعلان.
3- طباعة ملونة بقياس متر ونصف عرض وطول حسب الحجم المطلوب مع إمكانية القص حسب الشكل المطلوب للطبعة (طبع وقص في الوقت نفسه ملون فينيل).
4- حفر وقص بطريقة الليزر لجميع السلع المطلوبة بلكسي – خشب – فوم – معادن إلخ...
5- إمكانية قص فنيل ملون للدعاية والإعلان والواجهات وخلافه بطول وعرض مميز قياسات كبيرة تناسب طلب الزبون.
6- طباعة ملونة بقياسات كبيرة للواجهات فنيل مخرَّم أو فلكس مخرّم مع إمكانية الطباعة على جميع أنواع الفلكس والفينيل للإعلانات والآرمات وغيرها التي تتحمّل عوامل الشمس والضوء وعوامل الطقس الخارجية.
7- الطباعة على أنواع مختلفة من القماش القادر على تحمل عوامل الطقس الخارجية وتركيبها على ستاندات خاصة للأعلام المستعملة للأندية والفنادق والمسابح وغيرها إلخ...
8- الطباعة المباشرة على جميع المواد الصلبة البلكسي والخشب والمعادن والكرتون المضلع وغيرها الكثير التي تتيح لنا بعد الطبع عليها صناعة مجسمات من طاولات وستاندات ومسارح وغيرها الكثير، إلخ...
9- طباعة على أنواع خاصة من الفنيل القادر على تحمل عوامل الطقس الخارجي وعوامل الغسيل وضغط المياه للتركيب على سيارات الشركات والمعامل والكميونات الكبيرة والسيارات الصغيرة والآليات كافة.
10- الطباعة على T-shirt والـ Puzzle و Pillow وال Mugsوالأدوات الدعائية على أنواعها وأحجامها كافة.
11- التغليف الخاص المعروف بالسلوفان من حجم البطاقة ولغاية عرض 1.5 وطول 100 م ما يجعلنا نستطيع حماية أي طبعة من أي عامل من العوامل.
12- تأمين جميع أنواع الستاندات مع طباعتها لكل المناسبات والمعارض والمدارس والجامعات.
13- صناعة الأختام ولوازمها كافة.
14- الطباعة التجارية على أنواعها من بوستر وفلايرز وكارت فيزيت وإلخ...
15- طباعة أبحاث وموسوعات.
16- قسم خاص للإبتكار والفن (Graphic Design)
17- تغليف أبحاث وكتب فنية حسب المواصفات المطلوبة للجامعات مع إمكانية البصم الحراري.