اكّد رئيس هيئة تنمية العلاقات اللبنانية الخليجية ايلي رزق انّ الانفراجات المالية التي سوف يشهدها لبنان عند تشكيل الحكومة العتيدة، ليست مرتبطة بحصص هذه القوى أو تلك، بقدر ما هي مرتبطة بالبرنامج الحكومي والبيان الوزاري، والبرامج الإصلاحية التي سوف تطبق تنفيذا لمقررات سيدر. ولفت الى انّ "لبنان سيشهد دعما دوليا وخليجيا لم يسبق له مثيل اذا أحسنت القوى". (جاء ذلك في حديث اذاعي).
وتابع: "السياسية هي استغلال الفرص المتاحة لجذب الاستثمارات خاصة في قطاعات الطاقة والكهرباء، والنفط والغاز، ومعالجة النفايات، والمواصلات.
واضاف: "نحن نؤكد بأن الفتور الذي شاب العلاقات اللبنانية-الخليجية قد زال إلى غير رجعة، وسوف نشهد عودة كثيفة للسواح الخليجيين .